هل تعلم ما دلالة علم إسرائيل؟
إحدى الخطوط الزّرقاء تعني نهر النّيل
و الأخرى نهر دجلة و الفرات
و النّجمة في الوسط تعني إسرائيل الكبرى من نهر النّيل إلى نهر دجلة و الفرات
الهدف واضح في العلم
إسرائيل الكبرى عقيدة يؤمن بها اليهود -- كما يؤمن المسلمون بنزول عيسى عليه السّلام -- فهي مستقرّة في قلوبهم و لا زالت في أحلامهم -- و قد أحرزوا جزءا كبيرا منها قبل أن تأخذ بالتّراجع بقدوم السّادات
و للأسف و على الرّغم من هذه الحقيقة فقد ذهبت و لا زالت الأصوات المتصهينة فينا أمثال الشّيوعيّين و الإشتراكيّين و البعثيّين و النّاصريّين و معهم التّحريريّين إلى تخدير الشّعوب العربيّة أنّ لا وجود حقيقي للأطماع اليهوديّة باحتلال بلاد ما بين الفرات و النّيل -- على الرّغم من تسرّب بعض الكلام كلّ حين من الزّمن من مسؤلين يهود تفيد بوجود مثل هذه النّيّة حسب عقيدتهم في التّوراة و التّلمود -- كان أخرها تصريحات أولمرت لوزرائه أنّ فكرة إسرائيل الكبرى قد انتهت
و يأتي هذا التّصريح في الوقت الّذي تضغط فيه الولايات المتّحدة مع كلّ من الأردن و مصر و السّعودية على إسرائيل لتحقيق و إنجاز مرحلة المفاوضات النّهائية و من ضمنها القدس و الّلاجئين و المستوطنات -- و بالتّالي فقد خرج أولمرت عن سرّه و نطق بها حيث قال
" إسرائيل الكبرى انتهت" و أضاف "هذه الفكرة لم يعد لها أيّ وجود -- من يتحدّث بهذه العبارات لا يخدع إلّا نفسه"
و لكن يجب العلم أنّ فكرة إسرائيل الكبرى قد انتهت مرحليّا بقيام الدّولة الفلسطينيّة -- و لكنّها لا زالت في قلب التّوراة و التّلمود قابلة للتطبيق حسب الظّروف للأجيال القادمة
و للأسف هذه الخرائط تدّرس للأطفال في المدارس -- و هي خطط باطلة و كاذبة و فاسدة وردت في نصوص التّوراة المحرّفة
منقول للعلم و الفائدة
إحدى الخطوط الزّرقاء تعني نهر النّيل
و الأخرى نهر دجلة و الفرات
و النّجمة في الوسط تعني إسرائيل الكبرى من نهر النّيل إلى نهر دجلة و الفرات
الهدف واضح في العلم
إسرائيل الكبرى عقيدة يؤمن بها اليهود -- كما يؤمن المسلمون بنزول عيسى عليه السّلام -- فهي مستقرّة في قلوبهم و لا زالت في أحلامهم -- و قد أحرزوا جزءا كبيرا منها قبل أن تأخذ بالتّراجع بقدوم السّادات
و للأسف و على الرّغم من هذه الحقيقة فقد ذهبت و لا زالت الأصوات المتصهينة فينا أمثال الشّيوعيّين و الإشتراكيّين و البعثيّين و النّاصريّين و معهم التّحريريّين إلى تخدير الشّعوب العربيّة أنّ لا وجود حقيقي للأطماع اليهوديّة باحتلال بلاد ما بين الفرات و النّيل -- على الرّغم من تسرّب بعض الكلام كلّ حين من الزّمن من مسؤلين يهود تفيد بوجود مثل هذه النّيّة حسب عقيدتهم في التّوراة و التّلمود -- كان أخرها تصريحات أولمرت لوزرائه أنّ فكرة إسرائيل الكبرى قد انتهت
و يأتي هذا التّصريح في الوقت الّذي تضغط فيه الولايات المتّحدة مع كلّ من الأردن و مصر و السّعودية على إسرائيل لتحقيق و إنجاز مرحلة المفاوضات النّهائية و من ضمنها القدس و الّلاجئين و المستوطنات -- و بالتّالي فقد خرج أولمرت عن سرّه و نطق بها حيث قال
" إسرائيل الكبرى انتهت" و أضاف "هذه الفكرة لم يعد لها أيّ وجود -- من يتحدّث بهذه العبارات لا يخدع إلّا نفسه"
و لكن يجب العلم أنّ فكرة إسرائيل الكبرى قد انتهت مرحليّا بقيام الدّولة الفلسطينيّة -- و لكنّها لا زالت في قلب التّوراة و التّلمود قابلة للتطبيق حسب الظّروف للأجيال القادمة
و للأسف هذه الخرائط تدّرس للأطفال في المدارس -- و هي خطط باطلة و كاذبة و فاسدة وردت في نصوص التّوراة المحرّفة
منقول للعلم و الفائدة